الدكتور عبدالعزيز المقالح: القوى الكبرى المخططة لشرق أوسط جديد والأمم المتحدة ومجلس الأمن أفسدوا التقارب بين المكونات اليمنية وقضوا على الحوار اليمني اليمني وجروا البلاد إلى المشهد الدامي

 

صدى المسيرة / خاص

أكد الدكتور عبدالعزيز المقالح أن لا مخرج  من الوضع التي يمر به الوطن إلاَّ بتفاهم يمني ـ يمني وعلى صعيد الوطن، حتى لا تغرق المكونات السياسية وتدخل في جنيف واحد وجنيف أثنين وثلاثة.

وكشف الدكتور عبدالعزيز المقالح في مقاله الأسبوع بصحيفة الثورة عن الجهات التي تقف وراء القضاء على الحوار اليمني – اليمني وكانت وراء جر البلاد إلى هذا المشهد الدامي.

وقال الدكتور المقالح: “إن الخارج والقوى الكبرى التي تخطط لشرق أوسط جديد ومعها الأمم المتحدة ومجلس الأمن كانوا وراء إفساد التقارب – بين المكونات السياسية اليمنية –  والقضاء على الحوار اليمني اليمني، وكانت وراء جر البلاد إلى هذا المشهد الدامي.

وأوضح الدكتور عبدالعزيز المقالح عن مشاركته مع قليل من المثقفين والعقلاء بهذا الوطن في التقريب بين المكونات والمنظمات السياسية.

وأشاد الدكتور المقالح بالاستجابة الكاملة من كل المكونات السياسية فقال: “لا أخفي دهشتنا جميعا للاستجابة الكاملة من كل المكونات دون استثناء في عملية التقريب وما كشفته اللقاءات المتكررة من تقارب تام في وجهات النظر تجاه كل القضايا وفي المقدمة الرغبة في بناء الدولة اليمنية المدنية العادلة والديمقراطية، دولة المواطنة المتساوية التي طال انتظارها وحان وقت قيامها”.

وأضاف الدكتور عبدالعزيز المقالح أن الحل لما يمر به الوطن هو ممكن وذلك من خلال الاعتراف المتبادل بين الأطراف المعنية بمصير هذا البلد وأهله.

 

أكد الدكتور عبدالعزيز المقالح أن لا مخرج  من الوضع التي يمر به الوطن إلاَّ بتفاهم يمني ـ يمني وعلى صعيد الوطن، حتى لا تغرق المكونات السياسية وتدخل في جنيف واحد وجنيف أثنين وثلاثة.

وكشف الدكتور عبدالعزيز المقالح في مقاله الأسبوع بصحيفة الثورة عن الجهات التي تقف وراء القضاء على الحوار اليمني – اليمني وكانت وراء جر البلاد إلى هذا المشهد الدامي.

وقال الدكتور المقالح: “إن الخارج والقوى الكبرى التي تخطط لشرق أوسط جديد ومعها الأمم المتحدة ومجلس الأمن كانوا وراء إفساد التقارب – بين المكونات السياسية اليمنية –  والقضاء على الحوار اليمني اليمني، وكانت وراء جر البلاد إلى هذا المشهد الدامي.

وأوضح الدكتور عبدالعزيز المقالح عن مشاركته مع قليل من المثقفين والعقلاء بهذا الوطن في التقريب بين المكونات والمنظمات السياسية.

وأشاد الدكتور المقالح بالاستجابة الكاملة من كل المكونات السياسية فقال: “لا أخفي دهشتنا جميعا للاستجابة الكاملة من كل المكونات دون استثناء في عملية التقريب وما كشفته اللقاءات المتكررة من تقارب تام في وجهات النظر تجاه كل القضايا وفي المقدمة الرغبة في بناء الدولة اليمنية المدنية العادلة والديمقراطية، دولة المواطنة المتساوية التي طال انتظارها وحان وقت قيامها”.

 

 

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com