آخرُ نقطة على طريق الحلم..بقلم/ رفيق زرعان

 

ولئِن تمادى الحلفُ بعد حذارِ

فَلَيُصبِحَن روايةً للقاري

ولَيُحشَرَنَّ بنارِنَا وجَحِيمِنا

البأسُ فينا من عذابِ الباري

النُصحُ آخرُ نقطةٍ في حلمِنَا

من بعدِهَا إني اتخذتُ قراري

لولا بأنَ لهيثَمٍ تكرِيمُهُ

لغدت ممالكُ نجدَ من أخباري

لكن وربي إن أصرَ عنادُهُم

سندُكُّهُم بِمُسيرٍ وحراري

هذا جزاءُ المعتدينَ لِنُصحِنا

هذا جزاءُ المعتدينَ حذارِ

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com